ملاقف

 

إنها لعبة من المهارة، والتي تستخدم عادة الحجارة (سيتم استبداله نوعا من البذور)، التي يمارسها الأطفال المغاربة. ويمكن أن تؤدي على حد سواء الخارجي والداخلي. العدد المناسب لجعل هذه اللعبة في مجموعات من المشاركين 2-8 المشاركين. وتقرر لعبة بدوره

 

والهدف من كل منهم إكمال سلسلة من المراحل التي تتم مع خمسة حجارة، واحدة منها هي دائما في أن يتم الافراج عن الهواء

 

في المرحلة الأولى، يتم تحريرها الهواء لواحدة من الحصى وإزالة أخرى لاسترداد حجر المتبقية ألقيت في الهواء، ومنع كذاب. وعملية يتكرر مع الأحجار الثلاثة الأخرى لا تزال البقاء في الأرض

 

في المرحلة الثانية، يتم طرح حصاة في الهواء والتربة وتعافى اثنين من الحجر المحاصرين ألقيت قبل أن تلامس الأرض. صدر مرة أخرى، والآخران تعافى وعاد للقبض على بحجر

 

في المرحلة الثالثة، لاعب / لديها واحدة من الحجارة في اليدين. لاعب آخر / أ يشير احدة من أربع الحجارة وضعت على الأرض. اللاعب / يرمي حجرا في الهواء التي كانت في يده، ويحصل على الحجر المشار إليها بواسطة شريكه وكتل الحجر ألقيت. ثم رميها مرة أخرى، ويحصل مرة أخرى الثلاثة الأخرى لالتقاط حجر القيت

 

في المرحلة الرابعة، لاعب / يرمي حجرا في الهواء، ويحصل الأربعة الذين تركوا على الأرض ويحصل على حجر القيت

 

في المرحلة الخامسة، يتم طرح الحجر في الهواء، ويتم تقديم واحدا تلو الآخر، والحجارة وضعت على أرض الواقع من خلال قوس شكلتها إبهام اليد التي لم رمي الحجر والحجر إفرازها 

 

في المرحلة السادسة، بثت خمسة حجارة، والتي ينبغي أن قبض على ظهر كلتا يديه. عندما لاعب / عيب، أعطى بدوره إلى مرحلة أخرى إعادة اللعبة التي فشلت عند تشغيل يهيمن عليه مرة أخرى

 

أحدث خطوة هو أن نتكاتف تشكيل وعاء التي تضع يتم تحرير كافة الصينية من هذا الموقف وتحتاج إلى جمعها مع الجزء الخلفي من يديه، وتشكيل سطح مستو. وأخيرا، يجب على الافراج عن العودة إلى موضع البدء اعتمدت (يد تشكيل وعاء)، حصاة دون ان تتحطم في الأرض

 

أنها لعبت أيضا مع الفاصوليا بدلا من الصينية. في هذه الحالة، والفاصوليا، والتي كان بعض القيمة لأنهم اختاروا أجمل، على المحك

 

هذا النوع من الألعاب التي تجعل استخدام المواد اليومية هي نموذجية من الأطفال الذين نشأوا دون لعب الأطفال.

الشهود:

"أنا في حاجة إلى أي شيء يحدث لنا أيضا. مع صديق والحجارة التربة يمكن أن تنفق بعد الظهر. واليوم، الحفيدات بلدي لها كل شيء، وتنفق يوميا في مشاهدة التلفزيون